أسهل طريقة لانجاز استعمال زمان أسبوعي الإدماج في دقائق
والآن وبعد أن قدمت للإخوة الكرام والأخوات الكريمات وبطريقة بيداغوجية صرفة كيفية التعامل مع كل مستجد حتى لانزعج و نكون محبطين منذ أول وهلة ونترك اليأس يتسرب إلى أنفسنا وهذا ليس من شيم رجل التعليم ورجلة التعليم واسمحوا لي عن هذه التسمية التي وجدتها الأليق لكل من المعلم والمعلمة الذين يعملان في ظروف صعبة على كل المستويات ولهما قواسم مشتركة في المعاناة لذا فضلت التسمية برجل و رجلة التعليم و من أرقى التضحيات لهذه الفئة من منظومتنا ونسقنا التعليمي هو أنهم تفانوا في التساؤلات وفي البحوث الشخصية لكي يسيروا بهذه البيداغوجيا أي أرقى سبل النجاح وأرقى وسائل التنفيذ لكي يستفيد المتعلم الذي هو حجر الزاوية وهو رجل المستقبل وهو التاريخ الذي يظل شاهدا بينما الفئة التي نالت نصيبها من الغنيمة غيروا المقاهي واختفوا عن الأنظار لكي لا يجهدوا أنفسهم في تهييء استعمالات الزمان و السهر على وضع خطط العمل وطرق التنفيذ لما يتطلبه أسبوعا الإدماج هكذا اشكر كل من سولت له نفسه الوطنية في البحث من اجل المتعلم ومن اجل تذليل الصعوبات على الأقل وهذا ما تبين في هذه المرحلة والآن أود أن أقدم للإخوة الطريقة النهائية لصياغة استعمال الزمن الخاص بأسبوعي الإدماج بطريقة سهلة وشخصية ومرنة واليكم التفصيل فالمرجو التركيز والانتباه
نعم حسب توزيع المواد في استعمال الزمن العادي يتضح عدد الوضعيات التي يمكن تقديمها خلال أسبوعي الإدماج فالمادة التي تدرس يوميا لها ل أربع وضعيات تقدم وضعيتان في الأسبوع الأول ككفاية أساسية 1 وطبيعتها شفهية أما الوضعيتين الثالثة والرابعة تقدمان خلال الأسبوع الثاني ككفاية أساسية 2 وطبيعتها كتابية وأعني بهاتين المادتين الرياضيات واللغة العربية أما المواد التي تدرس في حصتين خلال الأسبوع العادي كالنشاط العلمي والتربية الفنية والتربية الإسلامية والفرنسية بالنسب للسنة الثانية فتوزع خلال الأسبوعين معا أي أسبوعي الإدماج لكن سنتساءل عن كيفية التوزيع الأمر سهل للغاية نحكم أن لكل وضعية ثلاث مراحل
1 التقديم والانجاز
2 الاستثمار والمعالجة
3 المعالجة وتطوير المنتوج
إذن نضرب عدد المراحل في عدد الوضعيات والحاصل نقسمه على كل ساعات الأسبوع ولا نتعدى 60 دقيقة لكل مرحلة ولا ننسى أن المواد التي لها وضعية واحدة خلال أسبوعين أن نوزع مراحلها الثلاث على الأسبوعين معا وبالتالي نمرر كل الوضعيات خلال أسبوعي الإدماج
والآن وبعد أن قدمت للإخوة الكرام والأخوات الكريمات وبطريقة بيداغوجية صرفة كيفية التعامل مع كل مستجد حتى لانزعج و نكون محبطين منذ أول وهلة ونترك اليأس يتسرب إلى أنفسنا وهذا ليس من شيم رجل التعليم ورجلة التعليم واسمحوا لي عن هذه التسمية التي وجدتها الأليق لكل من المعلم والمعلمة الذين يعملان في ظروف صعبة على كل المستويات ولهما قواسم مشتركة في المعاناة لذا فضلت التسمية برجل و رجلة التعليم و من أرقى التضحيات لهذه الفئة من منظومتنا ونسقنا التعليمي هو أنهم تفانوا في التساؤلات وفي البحوث الشخصية لكي يسيروا بهذه البيداغوجيا أي أرقى سبل النجاح وأرقى وسائل التنفيذ لكي يستفيد المتعلم الذي هو حجر الزاوية وهو رجل المستقبل وهو التاريخ الذي يظل شاهدا بينما الفئة التي نالت نصيبها من الغنيمة غيروا المقاهي واختفوا عن الأنظار لكي لا يجهدوا أنفسهم في تهييء استعمالات الزمان و السهر على وضع خطط العمل وطرق التنفيذ لما يتطلبه أسبوعا الإدماج هكذا اشكر كل من سولت له نفسه الوطنية في البحث من اجل المتعلم ومن اجل تذليل الصعوبات على الأقل وهذا ما تبين في هذه المرحلة والآن أود أن أقدم للإخوة الطريقة النهائية لصياغة استعمال الزمن الخاص بأسبوعي الإدماج بطريقة سهلة وشخصية ومرنة واليكم التفصيل فالمرجو التركيز والانتباه
نعم حسب توزيع المواد في استعمال الزمن العادي يتضح عدد الوضعيات التي يمكن تقديمها خلال أسبوعي الإدماج فالمادة التي تدرس يوميا لها ل أربع وضعيات تقدم وضعيتان في الأسبوع الأول ككفاية أساسية 1 وطبيعتها شفهية أما الوضعيتين الثالثة والرابعة تقدمان خلال الأسبوع الثاني ككفاية أساسية 2 وطبيعتها كتابية وأعني بهاتين المادتين الرياضيات واللغة العربية أما المواد التي تدرس في حصتين خلال الأسبوع العادي كالنشاط العلمي والتربية الفنية والتربية الإسلامية والفرنسية بالنسب للسنة الثانية فتوزع خلال الأسبوعين معا أي أسبوعي الإدماج لكن سنتساءل عن كيفية التوزيع الأمر سهل للغاية نحكم أن لكل وضعية ثلاث مراحل
1 التقديم والانجاز
2 الاستثمار والمعالجة
3 المعالجة وتطوير المنتوج
إذن نضرب عدد المراحل في عدد الوضعيات والحاصل نقسمه على كل ساعات الأسبوع ولا نتعدى 60 دقيقة لكل مرحلة ولا ننسى أن المواد التي لها وضعية واحدة خلال أسبوعين أن نوزع مراحلها الثلاث على الأسبوعين معا وبالتالي نمرر كل الوضعيات خلال أسبوعي الإدماج
0 commentaires:
Enregistrer un commentaire